في خريفِ يومٍ رتيبْ
مَشيتُ وحيدًا بشارع كئيب
عِندَ غُروبٍ جَميل وكنتُ الغريبْ
أورَاق مُتناثرة ورصيفُ حزين
وكراسي خالية من سنين
مَشيتُ وحيدًا بشارع كئيب
عِندَ غُروبٍ جَميل وكنتُ الغريبْ
أورَاق مُتناثرة ورصيفُ حزين
وكراسي خالية من سنين
وما قولي كذا والعيدُ قريبُ ؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire