«... le cinéma, est une passion. Les gens passionnés peuvent être excessifs ; ils sont rarement ennuyeux. »
2006/04/24
المخرج محمد ملص في جديده: (باب المقام).. أين المشكلة!..
2006/04/19
I hesitated !..J'ai hésité...ترددتُ
I hesitated!
...Accustomed to return depressed each time I go look for an in-house helper for my parents, each time I ventured around... Bazina, farnana, ghar dimaou, tastour......
So not to feel guilty each time a young girl is separated from her family (or her school! )... or rather to feel less guilty, I' have chosen lately to use the services of private companies hiring house-helpers (there exit tens of them without any legal framework) .
I don’t know why this way I feel less guilty but the disadvantage is that each time and after only few weeks the house-helper finds a good reason to leave. So we have to start all over, and of course sign a new contract (which means the payment of 150 DT)....
TO KEEP IT SHORT... this is not what I wanted to tell you... hardly an hour ago, I have hired a 21 year-old house-helper who has... a Bachelor in English Language (2005) with an average of 14/20!.(A-)...
I hesitated... I felt ashamed... I did not know what to say... we had lunch together in a small restaurant...... she is planning to enrol for a master degree and may be go further.
J’ai hésité !
Habitué à rentrer déprimé chaque fois que j’allais chercher une bonne couchante pour mes parents , chaque fois ou je m’aventurais du coté de… Bazina, farnana, ghar dimaou, tastour, … …
Et pour ne plus culpabiliser chaque fois qu’une petite fillette est arrachée de sa famille (ou de l’école ! ) …ou plutôt pour culpabiliser un peu moins ..j’ai opté, depuis 2 ans, pour les sociétés de « service » ( il y en a des dizaines sans aucun cadre juridique !) .
je ne sais pas pourquoi je trouve cette méthode moins culpabilisante mais l’inconvénient c’est que chaque « bonne » trouve, après quelques semaines, un bon prétexte pour partir ..
Et on recommence à zéro, nouveau contrat ( donc payement de 150 dT ) ….
BREF… c’est pas ça ce que je voulais vous raconter , … je viens d’engager, il y a à peine une heure, une bonne de 21 ans qui a …une licence d’anglais ( 2005 ) avec une moyenne de 14/20 !....
J’ai hésité …j’ai eu honte …je ne savais pas koi dire …on a déjeuné ensemble dans un petit resto … …elle compte terminer un troisième cycle ! et aller plus loin…
2006/04/14
نقد الخطاب الديني لنصر حامد أبو زيد CRITIQUE DU DISCOURS RELIGIEUX de NASR HAMED ABOU ZID
Nasr Hamid Abu Zaïd et le discours religieux contemporain
Traduit de l’arabe par Mohammed Chaouki ZineNote :
3.http://www.daralhayat.com/culture/11-2005/Item-20051124-c3aed3dc-c0a8-10ed-0092-eb7641ec8e89/story.html
2006/04/13
2006/04/10
من وحي اختتام مهرجان الشريط الوثائقي الاول بتونس :Doc à tunis....
UN PRINTEMPS 56 de Frédéric Mitterrand
والثاني : "هنالك اشياء كثيرة لنقولها " لعمر اميرلاي
«Nous avons tant de choses à nous dire» du Syrien Omar Amiralay,
الشريط الأول لفريديريك ميتيران حول الحركة الوطنية حرك حنينا الى تاريخ مُغيب وذكر بنقاشات مفقُودة وبشخصيات موءودة صنعت تاريخ تونس المُعاصر وقد انفرد بحوارات وبصور وأتى على أحداث تاريخية هامة من بينها 9/4...
الشريط الثاني جيد أيضا وقد اراده المُنظمون مواصلة للأول بطريقة ما ...فبعد الحلم يأتي الجرد الصارم والنقد اللاذع والتقويم المرير والإعتراف الحزين والصراحة المُؤثرة ..
لكني شخصيا أكره خطابات البكاء والحسرة والإحباط ...الخ، لم اعد احتمل الماضي كغول والكآبة كعلاج والنقد كفعل والادانة كمشروع ...لم اعد احتمل القضايا الكبرى كتعلة والصدمات كوسيلة...الخ.. .. ...
انا لا اشكك في قيمة شريط اميرلاي ولا في اهميته وقوته وحاجة المشهد العربي الى هذا الصنف .. ولكني ابحث منذ مدة عن اشرطة مفتوحة على المستقبل لا اريد البقاء في طور ادانة واقع اعرفه وفي مرحلة اعادة كتابة التاريخ ..اصبحتُ اركض خلف اي شريط مُتفائل وجاد يُعيد الثقة بالمستقبل وبالذات ويُرمم شخصيتنا المهزوزة ويبشر بنظرة جديدة للماضي ومُقاربة متفائلة في فهم الواقع وتحليله وتقديمه...مقاربة تتخلى عن كآبة الايديولوجيا وحزن العجز...الخ
لقد قدم هذا المهرجان نماذج جادة وجيّدة ومُتفائلة من فلسطين وايران ومن الجزائر ومن غيرها ...
انا لا اتحدث عن حقبة معينة بل عن مقاربة...
طرفة الاختتام :
الجمهور يرفض الخطب ( وربما أيضا محمد الزرن ) في مشهد (سينمائي) جميل
في حين رفض هشام بن عمار ( مستشار فني للمهرجان ) الكلام واكتفى وهو على "الركح" بتحية الجمهور وتصويره بكاميرا رقمية صغيرة وقالت سهام بلخوجة ( صاحبة المهرجان ) بضع كلمات جميلة...وكذلك فعل فراديريك ميتيران( رئيس هذه الدورة ) وفرنسوا نيني ( المدير الفني ).......الخ
انتزع محمد الزرن الميكروفون وشرع في إلقاء كلمة حول أهمية الشريط الوثائقي ، فبدأ الجمهور احتجاجا ضعيفا ليُعبر عن رغبته في المرور مُباشرة الى ما جاء من اجله : الشريط...لكن مُخرج الأمير فضل مواصلة كلمة لم يكن أحد يرغب في سماعها و أصر على الكلام ، فارتفعت حدة الاحتجاجات...وبادرت سهام بذكاء وبلطف صفق له الجمهور بتحية النجم المرفوض وتقبيله ومُحاولة إيجاد مخرج مُشرف له لإنقاذه من الورطة التي وضع نفسه فيها .
حاولت سهام بكل رقة ورشاقة شكر سي محمد والاعتذار للجمهور وبدأت "جرّه "الى الكواليس في حركة جميلة وراقصة ومُعبرة ولكن "مُغتصب" الميكرو، رفض ...وحْرنْ وكبٍّشْ وتْمَسْمِر وركب راسو... ، فتزايد احتجاج الجمهور حتى كان له ما أراد
مرة اخرى برافو لهذا الجمهور الذي يبدو انه مُتقدم على....بعض "المُحترفين" ممن يدعُون انهم عن الجمهور يُعبرون
وارجو ان تكون هذه اللقطة الطريفة والاستثنائية ضمن شريط وثائقي يخلد هذه الدورة الواعدة والممتازة والمؤسسة لتقاليد وقيم ولثقافة جديدة ...فقد كانت لحظة سينما "وثائقية" عفوية ومُعبّرة اذ تُبشر بتحولات جديدة يفرضُ من خلالها الجمهور احترام المستوى والبرامج والمواعيد... بعيدًا عن أي ارتجال أولغة خشبية.ا. .
2006/04/07
L'âge d'or des sciences arabes
Traité des étoiles fixes d' al-Sufî.
Proche-Orient, XIVème siècle. Photo © The British Library
2006/04/06
"« Improvisation » ( ou samir et ses frères ) de Raed Adoni
ارتجال »( او سمير واخوته ) للمخرج ريد أدوني 2005)
« Improvisation » ( ou samir et ses frères ) de Raed Adoni
« كحلوشة » للمخرج نجيب بالقاضي ( تونس 2006 )« VHS-Kahloucha » de Nejib belkadhi
عمل جو كبير وشيخ الجمهور
وقف الجمهور الغفير الحاضر بقاعة الكوليزي ليُصفّق قرابة 10 دقائق عقب عرض « ارتجال » تعبيرا عن إعجابه وتأثره وتشجيعه لهذا العمل المُمْتاز..مما اضطر المخرج رائد انضوني الى الصعود ثانية على الركح
كان المشهد مُؤثرا و كانت لحظة نادرة واستثنائية ...، فشخصيا لا اذكر ان مثل هذا التشجيع الضخم والحار والتلقائي.. قد حصل من قبل لشريط وثائقي في تونس خاصة وانه ليس للمهرجان لا مسابقة ولا جوائز...وقد كنتُ من بين الواقفين الذين صفقوا طويلا ( وانا امقت التصفيق ) اذ فوجئتُ مرة أخرى بمستوى السينما القادمة من... تحت الاحتلال !.
منذ سنوات اكتشفت بكثير من الحيرة والحب نماذج مدهشة من السينما الإيرانية واليوم اقف نفس الموقف (إعجابا وحيرة ) أمام بعض الأشرطة الفلسطينية ..نفس الأسئلة تخامرني : كيف يصل هؤلاء الى مثل هذا المستوى رغم كل « الرغمات » ؟ في حين نبحث في تونس منذ سنوات... ورغم عراقة الحركة السينمائية....وأهمية الدعم الرسمي وتنوعه ...ورغم تدخل الوزارات وخطاباتها ...ورغم الانفتاح ...والتعاون الدولي .......ورغم انتشار الانترنات ...وحرية المرأة ....والطقس الجميل ...وتطور السياحة ...نبحث عن شريط واحد يستحق المُشاهدة ...وينجح سواء فنيا او جماهيريا...
والطريف... ان إجابة ما على هذه الاسئلة قد جاءت من خلال موضوع شريط « كحلوشة » الذي يقدم تُونسي عصامي وفقير يصنع أفلاما "جماهيرية" مُسلية وطريفة... وذلك دون أدنى دعم رسمي من أي نوع كان بل دون أي اذن رسمي...وهي أفلام فيديو بدائية شكلا ومضمونا ولكنها تقدم نموذجا لسينما موازية استطاعت ان تفرض نفسها وان تصدر الى عمالنا بالخارج ...اذ يجد فيها المحرُومون والمُهمشون والعاطلون والمقصيون ( وهم الأغلبية في هذا الشريط ) أنفسهم الى حد بعيد لأسباب متعددة شرحها الشريط أكثر مما يجب وكأنه يفضح مستورا تواطأ السينمائيون ......... في تغييبه. .
قد أعود الى شريط « كحلوشة » لاحقا فهو شريط طريف وثري وفيه قدر كبير من الجرأة بل والتطاول على بعض الممنوعات ( كما لم يفعل اي مخرج تونسي من قبل ) وهو لكل ذلك ولغيره من الأسباب شريط يُمكن ان يحقق نجاحا جماهيريا استثنائيا خاصة وقد صُور بطريقة مايكل مور بكل ما فيها من إيجابيات ولكن بسلبياتها العديدة..
غير ان ما يهمني اليوم هو « ارتجال
مرة اخرى تستوقفني السينما الفلسطينية بصدقها وبقوتها وبعمقها ...فارتجال يُعطي أبعاد جديدة للقضية الفلسطينية ويذهب الى مناطق عذراء من الشخصية العربية ويقطع مع الخطاب الخاوي المهزُوم المُتعودة على البكاء والشكوى و « الدفاع » والحنين الى أوهام الماضي .....
« ارتجال » يجعلك تعيش ضغط الإبداع كمشروع تفائل ويجعلك تحس معنى الفعل ( وليس رد الفعل ) كعقيدة...بل انه يجعلك تشاركه ليس فقط نشوة الإبداع بل اعسر فترات النضج الفني وأقسى لحظات المخاض وبعض بكاء العزيمة.... « ارتجال » بحر مفتوح بإمكانك السباحة فيه حيث شئت ...وجسم فاتن بامكانك مداعبته كيفما شئت وموسيقى جيدة بامكانك قراءتها بأي لغة..فهو شريط سهل وبسيط في ظاهره.
.فيه بكاء إيجابي يدفع نحو المُطلق ..نحو الأسمى ..نحو ما بعد الجمال وما فوق المتعة ..نحو الكمال..انه بكاء جمبل... ... .
كيف يُمكن المزج بين أنبل الفنون وابلغها ( الموسيقى/السينما ) وبين اقدس القضايا واعقدها ( فلسطين/الحياة اليومية/ والابداع ) وبين اعسر الفترات وأصعبها ( التحضير/ المراهقة /) وبين ابسط العلاقات واعمقها الاخوة/التوطئ الفني)؟..كيف يمكن المزج بين عدة متناقضات و في شخصية واحدة احيانا مثل شخصية وشخص واحد سمير جبران : العنف والرقة ...الثرثرة السياسية والابداع...الصرامة والجنون ...؟ كيف يمكن انتقاء لحظات بسيطة لبناء قصة جميلة وسردها بشكل مُمتع مؤثر ومُشوق وبنظرة مُتفائلة ؟ كانت هذه بعض أهم التحديات الذي نجح فيها الشريط.
حين انتهي الشريط ....وددتُ وانا اتتبع خطى المخرج يتمشي بتواضع شديد من قاعة الكوليزي الى نهج ابن خلدون وددتُ لو استوقفه .. لكني لم اجد أي كلمة يمكن ان أعبر له بها عن اعجابي وخشيتُ ازعاج من لا يجب ازعاجهم ..
عالي ...مُعايشة دقيقة ومن الداخل...لطف ورقة..وعشق للموسيقي...وتواضع أمامها وأمام صانعيها... مرح ودعابة وطرافة..إحساس باللحظة وبالتفاصيل...وسخرية وتهكم ...وتضمين ذكي...وسرد مُمتع يصل بالمتفرج الى ذروة التشويق ...حين يختم الحفل/الشريط بنهاية ليس فقط سعيدة بل ومتفائلة .
- .ففي حفل نهائي في الهواء الطلق وخارج الوطن وبعد ان تقشعت السحب الصيفية العابرة..وُلد مُوسيقِي (عدنان ) وخلد ارتجال مُوسيقى من نوع خاص وفتحت صفحة لن تغلق أبدا وكشف سمير في لقطة جميلة عن كل مشاعره نحو اخيه المبدع.
لقد حاول الشريط ( عن طريق الصور وعن طريق سمير ) تفسير الفرق بين ان تكون مُجرد مُنفذ جيد - مُوسيقى/او صانع آلات موسيقية ) لا يُخطئ (العزف) او مجرد مواصلة للسائد ...وبين ان تتجاوز كل ذلك وتتحدى الجميع لتكون مُبدع ( موسيقي ) عالمي كبير ...
لقد بين الشريط ان الطموح يجب ان يكون الي القمة وان العالمية تنتزع وان من له احساس او قضية عليه ان يبرز ذلك في ميدانه ويبدع في التعبير حتى ينتزع احترام هو به جدير... احترام اكبر من القضية ومن السياسة ومن التفاصيل احترام يمر اساسا باعادة تشكيل الذات واطلاق خيالها واحاسيسها وتجاوز "الاب ... - كفى بكاء وشكوى... فالابداع ان تجتهد وتعمل وتقسو على نفسك وعلى من تحب وتنظر الي ما وراء العرش وتثق في نفسك لتذهب الي حيث لم يذهب أحد.. ...
معانى الارتجال والابداع والمشاركة فيه ومتعة النجاح ولذة العمل ونكهة التجاوز...كلها هنا لحظات حب وصدق وليس فقط خطب وحوارات... ولكنها دروسا من نوع خاص لا تشاغب الفكر فقط بل تفجر الاحساس وتشحنه بمنشطات هائلة تقطع جذريا مع الخطابات الساذجة التي تبكي الواقع بابشع منه فتزيد المتفرج احباطا عاى احباط.
عموما سهرة ممتعة وبداية مشجعة لمهرجان طال انتظاره ويبدو ان برمجته جيدة
جمهور رائع تفاعل وصفق وضحك مع ارتجال وقد هاج وصاح وقهقه طويلا عند عرض « كحلوشة »
اهم فرق بين الشريطين هو ان الأول يضع سمير جبران واخوته كموضوع وحيد فينظر من خلالهم ويعشقهم ويتكلم باسمهم حتي يبدو الموضوع، سمير/الموسيقى ، فاعلا ويكاد يختفي المخرج...
اما الثاني فيبدو انه استعمل البطل مفعول به ، وليس فقط موضوعا، فهو يعرضه كما تعرض اي بضاعة طريفة وغريبة ومضحكة ..وهو من خلال "نشرة انباء" سريعة وطريفة يحلل المخرج ويُناقش ويُفسر ويَسخر من كل شيئ ومن بطله أساسا ...بل ويستغل غبائه "النسبي" فيُضخمه ويشوهه ليجعل من من كحلوشة ومن حوله كاريكاتور روائية .بطلها الوحيد مخرج الشريط
قد اعود الى كحلوشة باكثر تفصيل
هوامش من المهرجان
غياب كلي فوق المنصة لأي حضور رسمي ( لا شخصيات ولا صور ولا اعلام... ) رغم أهمية الدعم الرسمي التونسي والفرنسي) البارز من خلال معلقات الإشهار وهو تطور هام في ناريخ التنشط الثقافي التونسي
و لم تصعد على الركح صاحبة « المبادرة والتصور » : سهام بلخوجة صاحبة جمعية ناس الفن » التي تقف وراء المهرجان بتواضع
تميز الافتتاح بالبساطة والعفوية وببعض تأخير
وأكد المقدمون ان المهرجان سيكون سنوي
يبدو من خلال وثائق المهرجان ان اللغة الوحيدة للمهرجان هي الفرنسية
الحضور هام ومتنوع
والدخول مجاني
لرقة هو عنوان لابريس حول الشريط
La tendresse
http://www.lapresse.tn/index.php?opt=15&categ=4&news=25383
http://www.minfo.gov.ps/Culture/Arabic/09-03-04.htm حول العازف والشريط